الشَّجُوُ والذِّكْرَى: عن رحيل محمَّد أحمد عبد اللًّه أبَّارَوْ: بقلم إبراهيم جعفر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 03:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-28-2016, 09:07 PM

إبراهيم جعفر
<aإبراهيم جعفر
تاريخ التسجيل: 01-27-2015
مجموع المشاركات: 5

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشَّجُوُ والذِّكْرَى: عن رحيل محمَّد أحمد عبد اللًّه أبَّارَوْ: بقلم إبراهيم جعفر

    09:07 PM July, 28 2016

    سودانيز اون لاين
    إبراهيم جعفر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الذِّكْرَى الجَّميله لو تعرف معناها
    لا دُنيا بتزيلا ولا آخرة بتمحَاهَا

    مَطْلَع أُغنية "الذِّكْرَى الجَّمِيْلَه"- كلمات ولحن: الطَّاهر إبراهيم، غِنَاء: إبراهيم عوض...

    ترجمة للمطلع أعلاه إلى اللغة الإنجليزيَّة:

    The beautiful memory,
    The meaning of which,
    If thou thought,
    Neither here nor hereafter
    Shall make it naught

    [Translated by: Ibrahim Jaffar]

    ***
    "حَقَّاً هو فقد يلجم الرُّوح واللسان ويجرح القلبُ عند مركز غوره، يا ثَرَّوتَةْ... ذهلت روحي عن كلامها وبشرها وكل ما حولها، ولا تزال، يا رفيقةَ رُوحِي... مرتبك كل الكلام، وكذلك الصمت عند جِماحِ هذا الفقد الفجائي العظيم لذلك الفنان والإنسان الإنسان..."

    كلام لي على صفحة الصديقة ثروت هِمَّتْ في موقع الفيسبوك في يوم 17 مارس، 2016م.
    ***

    "لنا الحزن العظيم والانشطار بالفقد والاحتفاء، من قبل ذلك وبعده، بحياتك يا صديقنا العظيم (بلى العظيمْ!)، الفنان البسيط القلب طيب النوايا وواهب حقول فعل الفن خصبها (النور عثمان أبكر- بتصرف)، البروفسور محمد أحمد عبد الله أبَّارَوْ... وداعاً صديقي وإبني (نعم، إِبْنِيْ!) محمد أحمد عبد الله أبَّارَو... ولا حديث لي بعدْ!"

    كلامٌ لي عِندَ بريدٍ (وليس "خيط") عنوانُهُ "رحيلُ الفنان الخزاف العالمي محمد احمد عبدالله أباررو" بموقع الجمعيَّة السُّودانية للدراسات والبحوث- سودانفورأول- 17 مارس، 2016م.
    http://sudan-forall.org/forum/viewtopic.php؟t=8978andsid=90cc391a90ef783a08fd3b717b6c2f5dhttp://sudan-forall.org/forum/viewtopic.php؟t=8978andsid=90cc391a90ef783a08fd3b717b6c2f5d

    رَاحْ مِنْ بَالَكْ يَا خَيِّيْ سُؤَالِيْ
    عن مَاضْيَاتْ أيَّامْ ولَيَالِيْ؟

    إلى الصَّديق الرَّاحِلْ: مُحمَّد أحمد عبد الله أَبَّارَوْ

    فَجْأَة مَشيتْ مِنِّيْ
    يا صَدِيْقِيْ وْدَايْرَكْ
    كُنتَ توافِيْنِيْ
    بِرَوَاقَةْ نَفْسَكْ تَدِّيْنِي
    أمَانِيْ الدُّنْيَا حَكَاوِيْ
    رَاحْ مِنْ بَالَكْ
    يا خَيِّيْ سُؤَالِيْ
    عن مَاضْيَاتْ أيَّامْ ولَيَالِيْ؟
    مَشَيْتْ بَيْ غَادِيْ
    وما حصَّلْتَ تْقُولِّيْ
    مِينْ مِنْ بَالِيْ يَغِيْبْ
    ومِينْ يَحْضُرْ
    من أيَّام أُنْسَكْ وفَنَّكْ؟
    قَبَّلْتَ مَشِيْتْ صَدَّيْتْ
    مَا عرِفْتَ وشُفْتَ
    مِين يَا رَيْتْنِيْ
    مَعَاهَا تْكُونِّيْ
    بَعدْ بِنْيَات الدُّنْيَا القَعَدَنْ
    وفَاتَنْ
    حَتَّى بَعَدْ مَا دَخَلَنْ
    وبَذَرَنْ حُرْقَهْ
    وخَلَّنْ
    طِين اعشَاب القَلْب الوَاجِفْ
    يِلُولِيْ شِجُونُو؟
    مَشَيْتْ صَدَّيْتْ مَا شُفْتَ
    كَيف نَشَّاب الفَقْد الغَرَسُو
    رَحِيْلَكْ فِيْنِي بْيَوْجِعْ
    وبَسْ قَبَّلْتَ هِنَاكْ
    وصِرْتَ بَرَاكْ النَّاجِيْ
    ومَا هَامِّيْكْ في كَوْنَكْ
    كيف الزَّوْلْ العِرْفَكْ
    وطِيْنَةْ رُوحُو انْجَرَحَتْ
    من قُبَّالَكْ وبَعْدُو
    وفيها انْشَرَخَتْ
    صُورة الدُّنيا الكَانَتْ،
    مَرَّه ومَرَّه،
    مِنَّهَا تَطْلَعْ،
    فِيْهُو ولَيْهُو،
    (ومِنُّو وليهُو)،
    حَلاوَةْ مَولِدْ شال اللَّونْ
    البِكْسِيْ الفَانْيَهْ عَوَافِيْ!
    ***
    فَجْأَة مَشيتْ مِنِّيْ
    يا صَدِيْقِيْ وْدَايْرَكْ
    كُنتَ توافِيْنِيْ
    بِرَوَاقَةْ نَفْسَكْ تَدِّيْنِي
    أمَانِيْ الدُّنْيَا حَكَاوِيْ
    رَاحْ مِنْ بَالَكْ
    يا خَيِّيْ سُؤَالِيْ
    عن مَاضْيَاتْ أيَّامْ ولَيَالِيْ؟

    أبريل- مايُّو، 2016م
    إبراهيم جعفر

    الأخت المحترمة: الباشمهندسة سلوى السعيد
    الأخ المحترم: الدكتور صلاح آل بندر

    لكُمَا جميل السلام

    فُجعْتُ، ولا أزالُ، مذهولاً وموغلاً في الغيابِ عنِّي وعن العالم الذي يُفْتَرَضُ أنَّهُ قائمٌ حولي، على نحوٍ أكثرَ وأوغلَ عمقَاً وألمَاً من غيابي الطبيعيِّ العاديِّ عنه الذي قد يكن هو معلومٌ عنِّي عند صاحباتي وأصحابي من حكمِ "الدِّيْنِ" بالضرورة، إثر سماعي برحيل الصديق الفنَّان التشكيلي السُّوداني-العالمي الآسرَ البساطةِ الغريبةِ والتَّواضع الخالص العفويةَّ، الحرّ من أيِّ صِنْعَةٍ بشريَّةٍ حاذقَةَ التَّخَفِي، حتَّى ليخالَهُ الإنسانُ ليس سوى فردٍ من غِمَارِ "موالي" النَّاس الذين يسمونهم- اصطلاحاً- "عاديِّين" وما هو، في الحقِّ، من غِمارِ أولئكَ وإنَّمَا هو عبقريٌّ مُنمازٌ ونسيجُ وحدِهِ (نعم، نسيجُ وَحْدِهِ!) في إنسانيَّتِهِ وفنَّهِ معاً (وهيهات، باستثناء من قد تعصمهم وتحبُّهم الألوهةُ الرحيمةُ-الرَّحمانيَّةُ ذاتُهَا، أن يُلقى، من بين أفرادِ الناس من قد تجتمع في رُوحِهِ رهافةُ الإنسان الخالص الطويَّة وإبداعيَّة الإنسان الفنَّان، معاً!)، البروفسُّور مُحمَّد أحمد عبد الله أبَّارَوْ، بهدوءٍ، من عالمِ الكونِ والفَسَادِ هذا، آنَمَا، كما رُوِيَ عن رفيقتِه "روز"، كان راقداً على أريكَةِ كان يحبُّ الاسترخاء عليها عِنْدَ غُرفةِ الجلوس بمنزلهم.

    وإنِّي إذ أن أعزِّيكُمَا هنا في فقده البالغ الإيجاع- مع علمِيَ أنَّهُ ليس للعزاء وحده أن يسريكُمَا عنهُ، الآنَ، قليلاً أو كثيراً- لا أدعُوكُمَا إلى شيءٍ سوى السعي على سبيل صونِ إرثِهِ الإنسانيِّ والإبداعِيِّ والاحتفاء بذكرِاهِ الجميلة التي أنا أؤمن، حقاً، كما في قولِ الغناءِ في كلمات الشاعر الغنائي السوداني الطاهر إبراهيم ولحن وغناء المطربِ("الذَّرِّيِّ) السُّودانِيِّ إبراهيم عوض، أنَّها "لا دُنيا بتزيلا ولا آخرة بتمحَاهَا"!

    قد فُتِحَ للراحل العزيز البروفسور محمد أحمد عبد الله أبَّارَوْ بريدِ احتفاءٍ بحياتِهِ بموقع "سودانفورأول- الجمعية السودانية للدراسات والبحوث" الإلكترونِيْ. آملُ في مساهمتِكِ في ذاك البريد، يا سلوى، إن أمكنَ لكِ ذلك، ببثِّ التسجيل الصوتي لليلته التي أقامها له منتدى "إشراق" الثقافي قبل بضعةِ سنواتٍ ماضية، عندَ موقع "يوتيوب" أو عبر تقنية الـDropbox حتى يستمتع بها ويتزود بمعرفته العميقة بالحياة والفن مريدُوهُ من الناس والكائنات! سأنشُرُ، في حالةِ سماحِ ظروفكِ لكِ بإنجازِهِ، يا سلوى، وصلةً لذاك التسجيل الصوتي عِند البريد المعني بموقع "سودانفورأول" الإلكتروني.

    أمَّا أنتَ، يا دكتور صلاح، فلكَ أن تُعينَ على ذلكَ بكلمةٍ منكَ عن الصديق الراحل وبما قد يُمكِنُكَ من المساعدة في نشر آثارِهِ الفنيَّة وأعماله الإبداعيَّة البحثيَّة على أوسعِ نطاقٍ ممكنٍ حتَّى يتعرف الناس على شخصِهِ وفنِّهِ على نحوٍ أكملٍ وأبدعْ. وأقترحُ هنا أنَّهُ رُبَّمَا لو نسعى على سبيلِ أنفاذِ مشروعِ المؤسسة الثقافية المعنيَّة بصونِ وتخليدِ ذكرى الراحل العزيز طارق أحمد أبوبكر- التي كُنَّا قد ابتدرنا حديثَاً عنها مع رفيقته الأخيرة "تويا"، كما تعلمان، قبل عِدَّةِ أشهرٍ خَلَتْ- سنتمكَّنُ من الاحتفاءِ، عِنْدَ مَقَامِهَا وبفضلِهَا، على نحوٍ متواصلٍ، ليس بحياةِ وإنجازاتِ الصديق الراحل طارق أحمد أبوبكر، فحسبْ، وإنَّمَا كذلكَ بحيواتِ راحلين عزيزين ومبدعين آخرين منهم، قطعَاً، العزيز الراحل والفنان التشكيلي السوداني-العالمي محمد أحمد عبد الله أَبَّارَوْ.

    لَكُمَا، مُجَدَّدَاً، جميلُ السَّلام وأمانٍ بحسنِ الحالِ والسَّبيلْ.

    مساء الجُّمعة، 18 مارس، 2016م





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • بسبب برنامج رياضي حول تدمير الرياضة في السودان: جهاز الأمن يحقق مع الصحفي (حسن فاروق)
  • نواب تشريعي الخرطوم يطالبون باصدار بيانات هوية للاجئين من جنوب السودان بولاية الخرطوم
  • بيان من اسره الراحل المقيم محجوب شريف
  • مبعوثة خاصة من نادي برشلونة للخرطوم البشير: 90% من الشعب السوداني يشجع البارسا
  • مباحثات سودانية سعودية بالمغرب
  • بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بخصوص مخرجات وملابسات اجتماع نداء السودان المن
  • الحزب الشيوعي السودانى يفصل صحفياً وطبيباً من عُضويته
  • بمنبر طيبة برس الأحد السودان ومتغيرات المجتمع الدولي .. قراءة من موقع الحدث
  • الضغوط الخارجية ستدفع المعارضة للتوقيع على خارطة الطريق البشير: جهات أوربية وأمريكية تراجع موقفها ت


اراء و مقالات

  • الجزر المعزولة والهبوط الناعم بقلم محمد على خــوجلى
  • خروج بريطانيا والمشاكل العميقة في الاتحاد الأوربي بقلم د. نصر محمد علي/مركز المستقبل للدراسات الستر
  • جواسيس ملالي ايران في اوربا : الخلفيات والمهمات بقلم صافي الياسري
  • ناجي العلي ..انتظار الوطن! بقلم د, أحمد الخميسي . كاتب مصري
  • جرائم الاعتداء الجنسي بدافع إرهابي بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • دحلان.... التجربة والتاريخ بقلم سميح خلف
  • أتى .. بقلم رندا عطية
  • كوكو يقرر !! (١من ٢) بقلم امير( نالينقي) تركي جلدة أسيد
  • اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بقلم زينب مالك
  • في نقد خطاب السودان الجديد (1) ملاحظاتٌ من وحي قراءة كتاب حرب أيما للكاتبة الأمريكية دبرا سكرووجنز
  • لسانك حصانك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قراءة في خارطة الطريق بقلم فيصل محمد صالح
  • (إستحي.. أنت في الخرطوم)!! بقلم عثمان ميرغني
  • اوراق هذا الحزب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحل بسيط !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اللهم لا شماتة ! بقلم الطيب مصطفى
  • عبد الخالق محجوب: الجزيرة وثأر البحيرات بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هل تجوز مُناصحة الشيوعيين..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • من شرب مقلب الحكومة ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • زلزال اليوم التالي ومهنية الطاهر ساتي بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الشيوعي السوداني والحراك الديمقراطي المنشود بقلم نورالدين مدني
  • سُفْلَِيّ العربية في موريتانيا بقلم مصطفى منيغ
  • جيشٌ في مواجهة مقاومٍ ومقاومةٌ تصارع دولةً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • لادك قصادك شعاع التحايا يضوّوا الشوقو التلم الدوابي يوروا الدروب للقلوبهم عمايا
  • يا ناس الخرطوم احذروا هذه العصابة : فن جديد من الاحتيال (صور)
  • دعوا اللاجئين السوريين البؤساء وشأنهم
  • ...... بين فوزين ... وسهرة مع الخليل في دارِ فوز !!
  • تقرير قناة mbc فتاوى من الحرام الى الحلال(فيديو) جدير بالمشاهدة والإصغاء والتفكر
  • لاعب الكرة العالمى ميسى يهدى قميصه رقم 10 إلى عمر حسن احمد البشير
  • منبر السودان الديمقراطي يستضيف أحمد المصطفى دالي/حقيقة المنظمات التي تزعم تمثيل المسلمين في امريكا
  • الزي الجديد للقوات المسلحة : مأكلة جديدة ( صور + مستند )
  • سيول وأمطار تبتلع بص شبيه ببصات الوالي
  • إلغاء تأشيرة الخروج..شكرا حاج ماجد سوار..
  • *** إمتلاء ***
  • صديقي العراقي يتسآءل عن (سودانية) دواعش السودان
  • الرئيس سلفا كير رجل دكتاتور ويقود الدولة الى الفناء.
  • الأفارقة يكرمون البشير رمزا للعزة والكرامة فى أديس يوم غد الجمعة
  • اقبض ... من هى السيدة التى ظهرت مع البشير وقيل انها مندوبة ميسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • سبحان الله ماركسيين آخر زمن (صور)
  • سبحان الله ماركسيين آخر زمن (صور)
  • علماء بلجيكيون يخترعون آلة تحول البول إلى ماء نقي للشرب وسماد
  • لحكومة جنت نحو 806 مليارات و400 ألف جنيه (بالقديم) من تحرير الغاز في ظرف 6 اشهر فقط
  • أحمد المصطفى و الطيب عبد الله..
  • إجازة قوانين جديدة لمحاكمة الشيعة بالسودان..
  • إتفاقية ملزمة لمحمد مختار وحاتم إبراهيم لحسم موضوع الDrone ..
  • لم نجرم المسيحية ونصفها بالارهاب لماذا
  • هيلاري كلنتون ح تجي البت الحديقة
  • كواليس محادثات اجتماع القمة العربية التي جرت في المغرب (توجد صور كميات)
  • لهذه الأسباب أهدى ميسي قميصه للبشير
  • خريف ابو السعن ..واتْكَسَيتي بَىْ تِياباً مَنَوَّعْ لونَه ***
  • قميص ميسي طلع ضنب الكوكو
  • شركة ود الباوقة تطرح عطاء توريد مسامير
  • سجن برلماني كويتي 14 عاما و6 اشهر لاسائته للسعودية ولبلده الكويت
  • جواز سفك دماء اولى القربى اعلاء لكلمة الله في الدين الاسلامي
  • مِيسي وبِشي والقميص رقم 10 !؟...
  • جلالدونا في دي طلبتك بالله تختشي
  • أمريكا: الحزب الديمقراطي يبدع فى الخطاب السياسي - خطاب مرهف ويحوز علي قلوب مستمعية
  • طلاق المذيعة المشهورة وفاء الكيلاني بMBC بسريّة تامة!
  • (300) مليون جنيه تكلفة الصيانة الجزئية لوحدات التكييف المركزي بالبرلمان
  • استقرار غير مسبوق لامداد الكهرباء في السودان رغم استمرار هطول الامطار لاكثر من 8 ساعات
  • المؤتمر السادس للحزب الشيوعي تجميلٌ لوجه النظام
  • غايتو دي أبت تقع لي كلو كلو ... والله صحي :)
  • "الضبع الأسود" السوداني الذي مهد بالتفكير بثورة23 يوليو 1952
  • لماذا لا تستطيع داعش الاقتراب من هذه الدولة؟؟؟
  • خال السيد الرئيس عمر البشير في ذمة الله.....
  • التمكين ..... واللصوص..... والقتلة ما موقعهم فى السلام القادم ؟؟؟؟؟
  • الآن.. أمبدة تشهد أمطاراً غزيرة .. اللهم أجعلها خيراً وبركة
  • وزارة المعادن: السودان سيصبح الثاني أفريقياً في إنتاج الذهب

    Latest News

  • Khartoum MPs Call for Issuance of ID for Refugees from South Sudan State
  • No radioactive substances at Merowe Dam: Sudan Justice Committee
  • Sudan Welcomes African Dignity Initiative
  • Sudanese Pound continues slide against US Dollar
  • Ghandour: Sudan is not Objected to Membership of South Sudan State in Arab League as Observer
  • US envoy for Sudan begins visit to Darfur
  • Sudan, ILO Discuss Number of Projects























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de